من بين الضجيج
وبخطوات يلفها الصمت ..
تسير نحو باب الشمس !
.
.
وماعادت تجول
إختفت بين أوراق الخريف
سألنا عن دروبها..
قيل لنا :
هلموا نتبع السؤال
ونفتش عن عصاها وحذاء الجلد
لنسأل بئر القرية وغصن التفاح !
وهناك ..
حيث نسيناها وتركنا لها ثرثرة الغابرين
ووجوه مدفونة كانت لها العيد !
.
.
إبنة الوادي .. لاتبرح أرض الميلاد
لكن إشتدت بها الهبوب
وماعادت تطيق الشتاء
لم تطرق أبوابنا للوداع كيلا تخيف أحلامنا
فقط .. إصطحبت معها نسمة ذاك الصباح
ورافقها حذاء الجلد وتركت لنا عصاها كي نطرق بها باب الشمس فيما بعد.
وبخطوات يلفها الصمت ..
تسير نحو باب الشمس !
.
.
وماعادت تجول
إختفت بين أوراق الخريف
سألنا عن دروبها..
قيل لنا :
هلموا نتبع السؤال
ونفتش عن عصاها وحذاء الجلد
لنسأل بئر القرية وغصن التفاح !
وهناك ..
حيث نسيناها وتركنا لها ثرثرة الغابرين
ووجوه مدفونة كانت لها العيد !
.
.
إبنة الوادي .. لاتبرح أرض الميلاد
لكن إشتدت بها الهبوب
وماعادت تطيق الشتاء
لم تطرق أبوابنا للوداع كيلا تخيف أحلامنا
فقط .. إصطحبت معها نسمة ذاك الصباح
ورافقها حذاء الجلد وتركت لنا عصاها كي نطرق بها باب الشمس فيما بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أتركوا ما يخبرني أنكم كنتم هنا